تعتبر سوريا، مهد الحضارات، لوحة فنية تتجسد فيها آلاف السنين من التاريخ والتراث. تمتلك هذه البلاد الساحرة مجموعة متنوعة من المعالم الأثرية والطبيعية التي تجعلها وجهة مثالية لعشاق الاستكشاف والاكتشاف.
من قلعة
حلب الشامخة إلى صحراء تدمر الفسيحة، ومن شواطئ اللاذقية الساحرة إلى قرى الجبل
الأخضر، تقدم سوريا تجربة سفر فريدة من نوعها.
قلعة حلب: شاهدة على عظمة الحضارات المتعاقبة.
تدمر: مدينة الصحراء المفقودة.
المسجد الأموي: تحفة معمارية إسلامية.
قلعة صلاح الدين الأيوبي: رمز النصر والصمود.
شاطئ اللاذقية: جنة للاسترخاء والاستمتاع بالطبيعة.
قرى الجبل الأخضر: ملاذ للباحثين عن الهدوء والسكينة.
وادي العراة: واحة خضراء في قلب الصحراء.
كنائس حلب: شاهدة على التنوع الديني.
متحف دمشق الوطني: كنوز أثرية تعكس تاريخ سوريا العريق.
ملحوظة: الوضع الأمني الصعب في سوريا بسبب الحرب وانهيار النظام السياسي أمر ظرفي ولكن هدف المقال هو التعريف ببلد جميل نتمى له الاستقرار وعودة الحياة إلى سابق عهدها.